Manazil Aimma
منازل الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد
Araştırmacı
محمود بن عبد الرحمن قدح
Yayıncı
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م
Yayın Yeri
الرياض
Türler
Tercüme ve Tabakat
Son aramalarınız burada görünecek
Manazil Aimma
Ebu Zekeriya Yahya bin İbrahim bin Ahmed bin Muhammed Ebu Bekir bin Ebu Tahir el-Ezdi es-Selmâsî d. 550 AHمنازل الأئمة الأربعة أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد
Araştırmacı
محمود بن عبد الرحمن قدح
Yayıncı
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م
Yayın Yeri
الرياض
Türler
١ لقد سبق التعليق على ذلك وبيان أن التفويض ليس مذهب أئمة السلف، (ر: ص٩٥) فالتفويض عند أهل الكلام: هو صرف اللفظ عن ظاهره مع عدم التعرض لبيان المعنى المراد منه، بل يترك ويفوض علمه إلى الله تعالى بأن يقول: الله أعلم بمراده. وقد نسب بعض العلماء هذا المذهب - خطأً - إلى السلف، ومن هؤلاء العلماء: الإمام البيهقي، والغزالي، وابن الجوزي، والنووي، والرازي، وابن حجر، والسيوطي وغيرهم. ومن ذلك عرف واشتهر عند أهل الكلام ومقلديهم أن التفويض مذهب السلف وأن مذهب الخلف التأويل. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: إن قول أهل التفويض الذين يزعمون أنهم متبعون للسنة والسلف من شر أقوال أهل البدع والإلحاد. (ر: درء التعارض ١/٢٠٥، "موقف المتكلمين من الاستدلال بنصوص الكتاب والسنة" ٢/٨٣٢-٨٥١ د. سليمان الغصن، "علاقة الإثبات والتفويض بصفات رب العالمين". د. رضا بن نعسان معطي، "مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات عرض ونقد" - لأحمد بن عبد الرحمن القاضي) . ٢ ساقطة من (ص) وأضفناها من الرسالة النظامية.
1 / 152