Mâzîdîyye Menakıbı
المناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية
Araştırmacı
(محمد عبد القادر خريسات، صالح موسى درادكة) (كلية الآداب - الجامعة الأردنية)
Yayıncı
مكتبة الرسالة الحديثة، عمان
Baskı Numarası
الأولى، 1984م
Son aramalarınız burada görünecek
Mâzîdîyye Menakıbı
Ebu Bekâ el-Hillî d. 600 AHالمناقب المزيدية في أخبار الملوك الأسدية
Araştırmacı
(محمد عبد القادر خريسات، صالح موسى درادكة) (كلية الآداب - الجامعة الأردنية)
Yayıncı
مكتبة الرسالة الحديثة، عمان
Baskı Numarası
الأولى، 1984م
محصور، هي متروكة في عصرنا هذ، ي النادر عند ولاية ملك عظيم الشأ، وحدث أمر جليل، وإن كان ذلك فلعله يكون مقدار ساعة أو نحو ذلك، بحسب مستمر العادة ومتروكه، إن للعادة سلطان19 تقهر به ما كان بخلافها كنا قال بعض الحكماء كادت العادة إن تكون طبعا. وقال بعضهم: العدة طبع ثان لها على كل شيء سلطان. فلذلك لا يتتوج في عصرنا هذ، ن قد تتوج في الزمان الخال، وم من أتباعه وأجناده من هو أكبر منهم وأمثل، وكانت الأكاسرة يتوجون ومرازبتهم وغيرهم من وفود الناس، ويلبسونهم التيجان مع الحلل التي كانوا يكسونهم.
فما روي في مثل ذلك أن هوذة بن علي بن ثمامة بن عمر بن عبد الله بن عمرو بن عبد العزى بن سحيم بن مرة بن الدول، ال أبن دريد: هو الدول بالضم بن حنيفة أثال بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائ، كان ذا شرف ومكانة في قومه مر به رسل لكسرى بلطائم له فكتب لهم على سهم هوذة وجاء رسل
Sayfa 53