50

Tatlı Pınarlar

المناهل العذبة في إصلاح ما وهي من الكعبة

Türler

وفي رواية: تطوقت -كأنها حية- على الأساس. ولكون السكينة من شأن الصلاة، جعلت علما على قبلتها.

وفي رواية: إن الغمامة لم تزل راكزة تظل إبراهيم، وتهديه مكان القواعد، حتى رفعها قامة، ثم انكشفت.

وفي رواية: إنه لما حفر رأى صخرا، لا يحرك الواحدة إلا ثلاثون رجلا، وكان يبني كل يوم مدماكا.

وفي رواية: لم يبنياه بقصة ولا مدر، بل رضماه رضما فوق القامة ولم يسقفاه.

Sayfa 72