Man Takallam Fihi Wa Huwa Muwaththaq
من تكلم فيه وهو موثق ت الرحيلي
Araştırmacı
عبد الله بن ضيف الله الرحيلي
Yayıncı
-
Baskı Numarası
الأولي ١٤٢٦هـ
Yayın Yılı
٢٠٠٥ م
Türler
١ خت م عه أسباط بن نصر الهمداني، أبو يوسف، ويقال: أبو نصر الكوفي. «علق له البخاري حديثًا في الاستسقاء ... وهو حديث منكر» التهذيب ١/٢١٢ وروى له الباقون، وروى له البخاري في الأدب المفرد، روى له مسلم حديثًا في كتاب الفضائل في صحيحه ٤/١٨١٤. روى عن: إسماعيل السدي، وجابر الجعفي، وسماك بن حرب ... روى عنه: يونس بن بكير، ومالك النهدي، وعبد الله بن صالح العجلي ... أقوال الأئمة فيه: أ - الذين وثقوه: وثقه ابن معين انظر الجرح والتعديل ٢/٣٣٢. وذكره ابن حبان في الثقات، ٦/٨٥. وقال أبو نعيم في إحدى الروايتين عنه: «لم يكن به بأس غير أنه أهوج» الجرح والتعديل. وقال موسى بن هارون: «لم يكن به بأس» التهذيب ١/٢١٢. وقال البخاري في تاريخه الأوسط: «صدوق» التهذيب ١/٢١٢. ب- الذين تكلموا فيه: قال أبو نعيم: «أحاديثه عامية سقط مقلوبة الأسانيد» الجرح والتعديل ٢/٣٣٢. == وتوقف فيه أحمد انظر الجرح والتعديل ٢/٣٣٢، وتهذيب الكمال ٢/٣٥٧. وقال النسائي: «ليس بالقوي» تهذيب الكمال ٢/٣٥٧. وقال الساجي في الضعفاء: «روى أحاديث لا يتابع عليها عن سماك بن حرب» . وقال ابن معين مرة: «ليس بشيء» التهذيب ١/٢١٢. وأنكر أبو زرعة على مسلم إخراج حديث أسباط بن نصر هذا انظر تهذيب الكمال: ١/٤٢٠، وتاريخ بغداد ٤/٢٧٤. جـ- حاصل الأقوال فيه: الحاصل أن فيه ضعفًا من جهة حفظه فلا يحتج به إلا فيما وافق فيه الأثبات، وهذا هو صنيع مسلم في روايته عنه، حيث صرَّح بذلك عند ما أُنكر عليه إخراج حديثه فقال: «إنما قلت صحيح، وإنما أدخلت من حديث أسباط، وقطن، وأحمد، ما قد رواه الثقات عن شيوخهم إلا أنه ربما وقع إليّ عنهم بارتفاع، ويكون عندي من رواية من هو أوثق منهم بنزول، فأقتصر على أولئك، وأصْل الحديث معروف من رواية الثقات» تاريخ بغداد ٤/٢٧٤.
1 / 95