سعد :
طيب خليني أنا الراس (يجري وراءه)
أنا الراس وانت السبنسة. امسك في ديلي وخليك السبنسة.
نظيرة (تكون في تلك الأثناء مشغولة بمساواة الذيل. وتعود لقياس الياقة لآخر مرة) :
إنت حر. أنا قلت لك وانت حر. تنقطع إيدي آني اللي مديتها لك بالكردان وانت داير لايص، آني اللي أستاهل. الواحدة تبقى قاعدة في وسط النسوان زوعة. إن رحت في فرح والا في ميتم لم ألق حاجة ألبسها. بقى النسوان تبقى من هنا لهنا صيغة، وآني ما ساوتش مرات عبد الحميد اللي من جنس الغوايش بتلبس دستة. هو آني ماليش نفس؟ (تشدد من قبضتها على رقبته ، ويحاول أن يتخلص من يديها، فتترك القياس وتنهار على الماكينة، وتهم بالبكاء.)
هو آني انكتبت في خانة المنسيين؟
السنباطي :
إلاه يا نظيرة!
نظيرة :
آني عاد لي قيمة في البلد؟ (تنفجر باكية).
Bilinmeyen sayfa