175

غونوريل (لنفسها) :

يطربني سماع هذا النبأ على وجه ما، ولكنها أصبحت أيما وفتاي غلوستر بين يديها، وقد يكون في ذلك تقويض لأماني يجعل حياتي رهن الشقاء، ولكن هناك طريقا آخر أسلكه. ليس في نبأ موت الرجل ما تنزعج له النفس. سأقرأ الرسالة وأجيب عليها (تخرج) .

ألباني :

أين كان ولده حين اقتلعوا عيني أبيه؟

الرسول :

كان قد انصرف في رفقة مولاتي إلى هنا.

ألباني :

إنه ليس هنا.

الرسول :

لا يا مولاي، لقد لقيته في الطريق عائدا.

Bilinmeyen sayfa