11

Cezayir Destanı

ملحمة الجزائر: شرح تاريخي لإلياذة الجزائر لشاعر الثورة مفدي زكريا

Türler

تتجلى عبقرية مفدي زكريا في الجمع بين الدلالتين الجمالية والتاريخية في البيتين الأخريين من المقطع الأول للإلياذة:

وألقى النهاية فيها الجمال

فهمنا بأسرارها الفاتنات

وأهوى على قدميها الزمان

فأهوى على قدميها الطغاة

وفي منطلق العقيدة التي قال عنها مفدي زكريا :

شربت العقيدة حتى الثمالة

وأسلمت وجهي لرب الجلالة

كانت مقتضيات العقيدة الإسلامية حاضرة بقوة في شعره؛ فها هو يربط بين جمال أرض الجزائر الخلاب، وبين الإيحاء الذي يتركه هذا التفكر في الجمال من إيمان واعتقاد يجلي في النفس تسليما جازما بالربوبية والاهتداء إلى سواء السبيل.

فلولا جمالك ما صح ديني

Bilinmeyen sayfa