Melahim ve Fitneler
الملاحم و الفتن في ظهور الغائب المنتظر عجل الله فرجه
Türler
تبت وأسكن فيها ثلاثين ألفا من أصحابه.
< (فصل) >ومن مجموع محمد بن الحسين بن المرزبان عن النبي (ص) لا يبغي على الناس إلا ولد بغاء أو فيه عرق بغية.
ومن المجموع كان النبي (ص) يحدث نسائه فقالت إمرأة منهن يا رسول الله كان هذا حديث خرافة؟فقال وهل تدرين ما خرافة؟ ان خرافة رجل من عذرة أسرته الجن فمكث فيهم حينا ثم أطلقوه فكان يحدث الناس بما رأى فكان الناس يقولون حديث خرافة.
دخول علي بن الحسين على عمر بن عبد العزيز
< (فصل) >ومن المجموع قال: دخل علي بن الحسين عليهما السلام على عمر بن عبد العزيز وعنده وجوه الناس، فلما قام من عنده قال عمر من أشرف الناس؟فقالوا أنتم أيها الأمير لكم الشرف في الجاهلية والخلافة في الاسلام، قال كلا والله؛ ولكن أشرف الناس هذا الذي قام من عندي آنفا، إنما أشرف الناس من أحب الناس أن يكونوا منه ولم يحب أن يكون من أحد، وهذه صورة هذا الرجل.
< (فصل) >ومن مجموع محمد بن الحسين المرزباني الذي قدمنا ذكره فيما قال من شعر مولانا علي فقال وله عليه السلام:
واذا بليت بعسرة فالبس لها # ثوب اليسار فان ذلك أحزم
لا تشكون إلى العباد فإنما # تشكو الرحيم الى الذي لا يرحم
قال وله عليه السلام:
النفس تجزع أن تكون فقيرة # والفقر خير من غنى يطغيها
وغنى النفوس هو الكفاف فان أبت # فجميع ما في الأرض لا يكفيها
قال وله عليه السلام:
ما أحسن الدنيا واقبالها # إذا أطاع الله من نالها
Sayfa 191