Melahim ve Fitneler
الملاحم و الفتن في ظهور الغائب المنتظر عجل الله فرجه
Türler
تذييل محمد بن النجار شيخ المحدثين ببغداد فيما نقلت في المجلد الأول من كتاب التحصيل في ترجمة محمد بن حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر بن علي بن زيد بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام ان أبي سليمان العلوي من أهل قزوين قدم بغداد حاجتا ثم ذكر بإسناده قال: قال رسول الله (ص) يخرج الدجال من قبل المشرق من مدينة يقال لها خراسان يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرقة.
أقول: وقد مضى في الكراس الخامس من كتاب نعيم بن حماد عن النبي (ص) ليهبطن الدجال جور وكرمان في ثمانين ألفا كأن وجوههم المجان المطرقة يلبسون الطيالسة وينتعلون الشعر.
في أن الرجل الذي يصلي عيسى بن مريم
< (الباب الثالث والثمانون) >فيما ذكره ابو صالح السليلي في أن الرجل الذي يصلي عيسى بن مريم خلفه من ولد النبي عليهم السلام، قال:
حدثنا الحسن بن علي قال أخبرنا سفيان بن سعيد الثوري عن منصور بن المعتمر عن ربعي بن خراش قال: سمعت حذيفة بن اليمان قال: قال رسول الله (ص) فذكر حديث الفتن بطوله ثم قال: قد أفلحت أمة أنا أولها وعيسى آخرها فيصلي خلف رجل من ولدي فإذا صلى الغداة قام عيسى «ع» حتى يجلس في المقام وذكر متابعته وأن مقامه في الدنيا أربعون سنة.
من حديث النار بالحجاز تضيء لها الإبل
< (الباب الرابع والثمانون) >فيما ذكره السليلي من حديث النار بالحجاز من كتاب الفتن فقال حدثنا ابن أبي داود السجستاني قال:
حدثنا أحمد بن صالح قال أخبرنا عنبسة قال: أخبرنا يونس عن ابن شهاب قال: حدثني سعيد بن المسيب عن أبي هريرة أخبرنا رسول الله (ص) قال: انها لا تقوم الساعة حتى تظهر نار بأرض الحجاز تضيء لها
Sayfa 153