Abbas Hafız Tiyatro Eserleri Manuskriptleri: Çalışma ve Metinler
مخطوطات مسرحيات عباس حافظ: دراسة ونصوص
Türler
وهذا ما نقول له كل يوم يا ميلورد.
لورد بكفورد :
وأنت هنا أيضا يا لودردال؟ ... وأنت يا كنسنجتون ... دائما في صحبته؟ ... أتراكم تقيمون الليل كله غناء ورقصا ولهوا وشرابا؟ ولكن ستكون الخاتمة سيئة محزنة يا بني ... ومع ذلك فلست أؤنبكم ... إن لكل إنسان أن يصرف ماله وثراءه كما يحب ويشاء ... أي جون بل ... أليس لديك في مساكنك فتى يدعى شاترتون ... وهو الذي جئت بنفسي من أجله؟
شاترتون (يتقدم من بين الجميع) :
أنا يا مولاي الذي كتبت إليك.
لورد بكفورد :
آه ... أنت يا عزيزي! ... اقترب إذن قليلا مني حتى أرى وجهك ... إني كنت أعرف أباك ... لقد كان رجلا فاضلا ... وجنديا فقيرا ... ولكنه استطاع بعد أن يصبر على قسوة الحياة ويذلل بشجاعة معاسف العيش ... آه ... هذا أنت إذن ... توماس ... أنت تتلهى بنظم الأشعار يا بني! هذا حسن مرة أو مرتين ... ولكن لا يجب أن تسترسل الآن فيه ... ليس هناك فرد واحد لم يعالج هذا اللهو العذب الجميل ... لقد كنت مثلك أنظم الشعر يوم كنت في ربيع العمر وطراوة الشباب ... ولم ينظم ليتلتون ولا سويفت في التشبيب بالنساء أبدع مما نظمت أنا وقرضت.
شاترتون (بتهكم مر) :
إني لا أشك في ذلك يا لورد!
لورد بكفورد :
Bilinmeyen sayfa