Makarim al-Akhlaq by Ibn Uthaymeen
مكارم الأخلاق لابن عثيمين
Yayıncı
دار الوطن
Baskı Numarası
الأولى
Türler
١ قال ابن الأثير في النهاية ٢/٧٠ الخلق بضم اللام وسكونها: الدين والطبع والسجية. وحقيقة: أنه صورة الإنسان الباطنية وهي نفسه وأوصافه. ٢ قال القسطلاني: أعلم أن الأخلاق جمع خلق، بضم الخاء واللام ويجوز إسكانها [خلق] . قال الراغب: الخلق والخلق بالفتح وبالضم في الأصل بمعنى واحد كالشراب والشرب ولكن خص الخلق الذي يالفتح بالهيئات والصور المدركة بالبصرة. وخص الذي بالضم بالقوى والسجايا المدركة بالبصيرة. أ. هـ. شرح المواب اللدنية ٤/٢٤٣.
1 / 9
١ أخرجه البخاري رقم ١٤٩٦كتاب الزكاة. ومسلم رقم ٢٩ كتاب الإيمان. ٢ أخرجه أبو داود رقم٤٦٨٢ كتاب السنة. والترمذي ١١٦٢ كتاب الرضاع وفيه زيادة: "خياركم خياركم لنسائهم" وأحمد في المسند ٢/٤٧٢ وهو في صحيح الجامع رقم١٢٣٠، ١٢٣٢
1 / 10
١ أخرجه أحمد في المسند٢/٣٨١، والحاكم في المستدرك٢/٦١٣، وصححه على شرط مسلم ووافقه الذهبي. والبخاري في الأدب المفرد رقم ٢٧٣. والبيهقي ١٠/١٩٢ وابن أبي الدنيا في: مكارم الأخلاق رقم ١٣ وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٩/١٥: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح وصححه أيضا: الألباني في السلسلة الصحيحة رقم٤٥.
1 / 11
1 / 12
١ أخرجه أبو داود رقم ٥٢٢٥ كتاب الأدب. وأحمد ٤/٢٠٦ وأخرج مسلم شطره الأول رقم ٢٥، ٢٦ كتاب الإيمان. والترمذي رقم ٢٠١١ كتاب البر والصلة.
1 / 13
1 / 14
١ ويروي ابن القيم ﵀ أن جميع الأخلاق الفاضلة تنشأ عن أمرين: الأول: الخشوع. الثاني: علو الهمة. قال ﵀ في كتاب الفوائد ص ٢١٠، ٢١١: "وأما الأخلاق الفاضلة كالصبر، والشجاعة، والعدل، والمروءة، والعفة، والصيانة، والجود، والحلم، والعفو، والصفح، والاحتمال، والإيثار، وعزة النفس عن الدناءات، والتواضع، والقناعة، والصدق، والإخلاص، والمكافأة على الإحسان بمثله أو أفضل والتغافل عن زلات الناس، وترك الاشتغال بما لا يعنيه، ولامة القلب من تلك الأخلاق المذمومة ونحو ذلك، فكلها ناشته عن الخشوع وعلو الهمة. والله سبحانه أخبر عن الأرض بأنها تكون خاشعة، ثم ينزل عليها الماء فتهتز، وتأخذ زينتها وبهجتها، فذلك المخلوق منها إذا أصابه حظه من التوفيق. أ.هـ.
1 / 15
١ سورة النساء، الآية: ٨٧.
1 / 16
١ أخرجه البخاري رقم٥٧٨٢ كتاب الطب. وأبو داود بنحوه رقم ٣٨٤٤ كتاب الأطعمة. وأخرجه ابن ماجه رقم ٣٥٠٥ كتاب الطب. وأحمد في المسند ٢/٢٤٦، ٢٣٦، ٣٤٠، ٣٥٥. ٢ سورة الأنعام، الآية: ٥٠.
1 / 17
١ سورة يونس، الآية: ٣٢. ٢ أخرجه مسلم رقم٦٢ كتاب الجنة ونعيمها. والترمذي رقم ٢٤٢١ كتاب الزهد.
1 / 18
1 / 19
١ أخرجه البخاري رقم ٦٤٤ كتاب الأذان. مسلم رقم٢٥١، ٢٥٢، ٢٥٣ كتاب المساجد. والترمذي رقم ٢١٧ في أبواب الصلاة. وأبو داود رقم ٥٤٨ كتاب الصلاة. والنسائي رقم ٨٤٨ كتاب القبلة. وابن ماجه رقم ٧٩١ كتاب المساجد. ٢ سورة البقرة الآيتان: ٤٥، ٤٦. ٣ أخرجه النسائي رقم ٣٩٤٩، ٣٩٥٠ كتاب عشرة النساء. وأحمد في المسند ٣/١٢٨، ١٩٩، ٢٨٥ وهو في صحيح الجامع رقم ٣١٣٤.
1 / 20
١ أخرجه أبو داود رقم ٤٩٨٥ كتاب الأدب. وأحمد في المسند ٥/٣٦٤ من طريق مسعر بن كدام عن عمرو بن مرة عن سالم بن الجعد، عن رجل من أسلم عن النبي ﷺ. والإسناد صحيح وجهالة الصحابي لا تضر. والحديث في صحيح الجامع للألباني رقم ٧٨٩٢.
1 / 21
١ سورة البقرة، الآية: ٢٧٥. ٢ سورة البقرة الآية: ٢٧٨، ٢٧٩. ٣ سورة البقرة الآية: ٢٧٩.
1 / 22
١ سورة البقرة الآية: ١٥٦. ٢ انظر الآداب الشرعية ٢/٢١٦. وهناك تعريفات أخرى لحسن الخلق منها: تعريف الواسطي قال: هو أن لا يخاصم ولا يخاصم من شدة معرفته بالله تعالى. وقيل: هو التخلي من الرذائل والتحلي بالفضائل. وقيل: هو بذل الجميل وكف القبيح. وسئل سهل عنه فقل: أدناه الاحتمال وترك المكافأة والرحمة للظالم والاستغفار له والشفقة عليه راجع في ذلك: مدارج السالكين لابن القيم ٢/٢٩٤ الإحياء لأبي حامد الغزالي ٣/٥٣ والآداب الشرعية٢/٢١٦.
1 / 23
١ أخرجه البخاري رقم٦٧ كتاب العلم. ورقم ١٧٤١ كتاب الحج. ورقم ٤٤٠٦ كتاب المغازي. وأخرجه مسلم رقم ٢٩، ٣٠ كتاب القيامة. ٢ أخرجه البخاري رقم ٦٠٦١ كتاب الأدب. واللفظ له. ومسلم بنحوه رقم ٧٣ =
1 / 24
= كتاب الإيمان ولفظه: "لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه" قال النووي: البوائق: جمع بائقة وهي الغائلة والداهية والفتك. انظر مسلم بشرح النووي ٢/٢٠٧. ١ أخرجه الترمذي رقم١٩٨٧ كتاب البر والصلة. وقال: حديث حسن صحيح. وأحمد في المسند ٤/١٥٣، ١٥٨، ٢٣٦ من حديث أبي ذر ومعاذ بن جبل ﵄. وهو في صحيح الجامع الصغير رقم ٩٧. ٢ سورة آل عمران الآية: ١٣٤. ٣ سورة البقرة الآية: ٢٣٧.
1 / 25
١ سورة النور الآية: ٢٢. ٢ سورة الشورى الآية: ٤٠. ٣ سورة فصلت الآية: ٣٤. ٤ سورة فصلت الآية: ٣٥.
1 / 26
١ سورة الشورى الآية: ٤٠.
1 / 27
1 / 28