221

Leyla ile Mecnun

مجنون ليلى

Türler

كانت إطافتي بها

كالوثني بالصنم

وربما جئت فرا

شها فخانتني القدم

كأنها لي محرم

وليس بيننا رحم

شعرك يا قيس جنى

علي هذا واجترم

هيبها فامتنعت

كأنها صيد الحرم

Bilinmeyen sayfa