212

Leyla ile Mecnun

مجنون ليلى

Türler

أن هاتيك دارها

أنا بالطائف الذي

قر فيه قرارها

في ثقيف تنقلي

وثقيف ديارها

ما لساقي جررتها

فتعايى انجرارها

ولقلبي يقول لي

قد تدانى مزارها

كيف لا أهتدي لليلى وفي القلب نارها

Bilinmeyen sayfa