104

Leyla ile Mecnun

مجنون ليلى

Türler

على خصوم لدد شداد

فالق الرجال صاحي الفؤاد

لا تلقهم مضيع الرشاد

قيس (متطلعا كذلك) :

أتبصر يابن عوف حي ليلى

تدجج في السلاح ولا تراها؟

فما لي لا أحقق غير ليلى

وإن كثر السواد لدى حماها

لقد ألقى هوى ليلى حجابا

على عيني فلست أرى سواها

Bilinmeyen sayfa