44

Mecnun Leyla

مجنون ليلى: مأساة غرامية أدبية تاريخية ذات خمس فصول

Türler

ألا تتقين الله في قتل عاشق

له كبد حرى عليك تقطع

غريب مشوق مولع بدياركم

وكل غريب الدار بالشوق مولع

فأصبحت مما أوقع الدهر موجعا

وكنت لريب الدهر لا أتضعضع

قنعت بلحظ منك ليلى وإنما

ينال المنى من كان باللحظ يقنع

أبيت بروحاء الطريق كأنني

أخو خبل أوصاله تتقطع

Bilinmeyen sayfa