36

Zühd Şiirleri Koleksiyonu

مجموعة القصائد الزهديات

Yayıncı

مطابع الخالد للأوفسيت

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٠٩ هـ

Yayın Yeri

الرياض

Türler

أَنْ تَأْخُذُوْا بالاحْتِيَاطِ لأَمْرِكُمْ ... قَبْلَ الخُلُودِ بِمَوْقِدِ النِّيْرَانِ إن كَانَ مَأ تَأْتُونَ لَيْسَ بِوَاحِبٍ ... وَالشِّرْكُ مُخْشِيٌ لَدَى الاتْيَانِ فالابْتِعَادُ عَن المَخُوْفِ مُقَدَّمُ ... عَقْلًا عَلَى الإقْدَامِ لِلإِنْسَانِ انْتَهَى خَاتِمَة وَنِدَاء لِلعلماء يا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ لَبُّوا دَعْوةً .. تُعْلي مُقَامَكُو عَلَى كِيْوَانِ يا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ هُبُّوْا هَبَّةً ... قَدْ طَالَ نَوْمُكُمو إلَى ذَا الآنِ يَا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ قُوْمُوْا قَوْمَةً ... للهِ تَعْلِيْ كِلْمَةَ الإِيْمَانِ يَا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ عَزْمَةَ صَادِقٍ ... مُتَجَرِّدٍ للهِ غَيْرَ جَبَانِ يَا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ أَنْتُمْ مُلْتَجَا ... لِلدِّينِ عِنْدَ تَفَاقُمِ الحَدَثَان يَا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ كُوْنُوا قُدْوَةً ... لِلنَّاس في الإسلامِ والإِحسان يَا مَعْشَرَ العُلَمَآءِ أَنْتُمْ حُجَّةٌ ... لِلنَّاسِ فادْعُوْهُمْ إلى القُرْآنِ ...

1 / 38