İbn Teymiyye Makaleler Koleksiyonu
Türler
============================================================
ين :: مقل نالا حتجاج القدر وبللان 3 وبفضه وولايته وعداوتهه اذ لا يمكته أن يجعل القدر حجة لكل أحد فان ذلك مستلزم للفساد الذي لاصلاح معه، وللشر الذي لاخير فيه .
اذلو جاز أن يحتج كل أحد بالقدر لما عوقب معتد ولا اقتص من باغ ولا أخذ لمظلوم من ظالم ، ولفعل كل أحد ما يشتهية، من فير ممارض يعارضه فيهه وهذا فيه من الفساد، مالا يعله الارب العباد: فمن المعلوم بالضرورة أن الافعال تنقسم الى ما ينفع العباد وما يضرهم والله قدبعث رسوله صلى الله عليه وسلم يأمر المؤمنين بالمعروف وينهاهم عن النكر ويحل لهم الطيات ويحرم عليهم الخبائث، فن لم يتبع شرع الله وديته اتبع
ضده من البدع والاهواءه وكان احتجاجه بالقدرمن الجدل بالباطل ليدحض به الق لامن باب الاعتماد عليه (1) لزمه أن يجعل كل من جرت عليه القادير، من أهل المعاذير، (وان قال) أنا اعذر بالقدر من شهده وعلم أن الله خالق فعله ومحركه لامن غاب عن المشهود أو كان من آهل الجحود . (قيل) فيقال لك وشهود هذا وجحود هذا من القدر فالقدر متناول لشهودهذا وجود هذا. فان كان موجبا للفرق مع شمول القدر لمحما فقد جعلت بعض اللى عوقا ومضهم منمر مام شتول القدرلها، ومنارجوع الى (1) الظاهر أن يقال : ولرمه - كقوله وكان احتجاجه طلطفا على قوله اتبع ضده - الدي هو جواب فن لم يتبع شرع الله ودينه . ولو اقال : وانبع شده عطفا على قوله : لم يتبع - لكان قوله : لومه الخ هو جواب الفرط وي افه
Sayfa 73