258

============================================================

حينابن مرن بى الانير 3 جزبه أمر (قال) ورواه يزيد بن هارون عن يحبي بن سميذ الانصاري عن تافع فذكر انه سار قريا من ربع الليل ثم تزل فصلى ورواه من طريق الفارتلي حدثتا ابن صاعد والنيسابوري حدثنا العباس بن الوليد بن يزيد أخير ني ممر بن محمد بن يزيد حدثني نافع مولى عبد الله بن عمرعن ابن حمر انه أقبل من مكة وجاءه خبر صفية بقت ابي صيد فأسرع السير ظا فابت

الشم قال له انسان من أصحابه الصلاة * فسكت ثم سار ساعة خقاله صاحبه : للصلاة ، فقال الذي قال له والصلاة انه ليلم من هذا طها لا أهله فسارحتى اذا كان بعد مافلاب الشفق بساعة نزل فأظام الصلاقوكان لاينلهي لشيء من الصلاة في السفر فأقام فصلى المغرب والمشاء جميما جمع بيشهما ثم قال : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا جد به السيرجمع بين الفرب وللمشاء بعد أن يغيب الشفق بساعة ، وكان يصلي على فلهر واحلته أين توجهت به السبحة (1) في السفر ويخجبر أن رسول الله صلى الله ليه وسلم كاذ يصتع ذلك قال اليبقى : اقتت رواية يحبي ابن سعيد الانصاري وموسى ابن عتبة وصبيد الله بن عمر وأيوب السختياني وهمر بن محمد بن زيد على أق جمع فبدالله بن غمر يين الصلاتين بعد غيوبة الشفق وخالفهم من لايدانيهم في حقظ أحاديث نافع ، وذكر أن اين جابر روله عن تلفع ولفظه : ختي اذا كان في آخر الشفق تزل فصلى المغرب ثم أقام الصلاة وقد توارى الشفق فصلن بتائم اقبل علينا قل : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذالعجل * الامر سنع مكذا . وقال : وبمناه رواه فضيل ين فزوانو مطان بن ( ب9

Sayfa 23