Mecmua-i Risaleler
مجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
Araştırmacı
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
Yayıncı
دار النوادر
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1434 AH
Yayın Yeri
دمشق
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Mecmua-i Risaleler
İbn Kıtlubuga d. 879 AHمجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
Araştırmacı
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
Yayıncı
دار النوادر
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1434 AH
Yayın Yeri
دمشق
Türler
(١) قال تعالى: ﴿وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ﴾ [الأنفال: ١١]. (٢) في تحفة الفقهاء: (الماء طهورٌ لا ينجسه شيء). ولم أجده باللفظ نفسه في كتب الحديث، ولكنه ومن الغريب أن أكثر كتب الفقه ذكروه بهذا اللفظ، وقال الماوردي في الحاوي الكبير (١/ ٤٣): رواه راشد بن سعدٍ، عن أبي أمامة، أنّ النّبيّ ﷺ قال: "خلق الماء طهورًا لا ينجّسه شيءٌ إلاّ ما غيّر لونه أو طعمه أو ريحه". اهـ. وأخرجه ابن ماجه (٥٢١) عن أبي أمامة بلفظ: "إنّ الماء لا ينجّسه شيء، إلَّا ما غلب على ريحه، وطعمه، ولونه". وأخرجه أحمد (٣/ ٣١ و٨٦) وأبو داود (٦٦ و٦٧) والترمذي (٦٦) والنسائي (١/ ١٧٤) عن أبي سعيدٍ قال: قيل: يا رسول الله! أنتوضأ من بئر بضاعة، وهي بئر يطرح فيها لحوم الكلاب، والحيض، والنتن؟ فقال: "الماء طهور، لا ينجّسه شيءٌ". (٣) تحرف في المخطوط إلى: (دليل). (٤) في تحفة الفقهاء: (يحتمل).
1 / 67