198

Mecmu-ı Mezhep

المجموع المذهب في قواعد المذهب

Yayıncı

دار عمار ؛ مكة المكرمة : المكتبة المكية

Türler

ذلك من الصيغ الموضوعة للتعجب الإنشائي .

والخلاف الأصولي في أن صيغ العقود إنشاء أو إخبار؟ مشهور.

11 ويسندون القول بأنها إخبارات إلى أبي حنيفة رحمه الله، والذي قطع به ابن الساعاتي في البديع ترجيح كونها إنشاءات، وكذلك الإيقاعات أيضا كالطلاق والعتاق. فهي مما تصرف فيها الشارع بنقلها من معنى الخبر إلى الإنشاء كما تقدم، وإذا كان كذلك فالمذهب المشهور أن الإقرار لا يقوم مقام الإنشاء، لأنه خبر محض يدخله

Bilinmeyen sayfa