Mecmu
المجموع المنصوري الجزء الثاني (القسم الأول)
Türler
Şii Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
المجموع المنصوري الجزء الثاني (القسم الأول)
Türler
ثم لنرجع إلى ذكر هذا القاعد اليوم ببغداد؛ لأن في غرضنا تبليغ بيان الأحكام المراد ألم يأمر بعبدين من خيار عباد الله، وفضلاء عترة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فضحى بهما يوم الحج الأكبر على رؤوس الأشهاد، ثم جنده الخسيسة الملاحدة قد بثهم على فضلاء الذرية فصاحب الحجاز اليوم خائف في السعي والطواف، ونحن في هذه الأرض نخشى مكر الطوافة، والطواف تأمن الطير والحمام، ولا يأمن آل النبي عند المقام.
طبت بيتا وطاب أهلك أهلا .... أهل بيت النبي والإسلام
لعن الله من يعادي عليا .... وبنيه من سوقة وإمام
وقال آخر:
لا أضحك الله سن الدهر إن ضحكت .... وآل أحمد مطرودون قد قهروا
محلئون ..نفوا عن عقر دارهم .... كأنهم قد جنوا ما ليس يغتفر
قال منصور بن الزبرقان:
آل النبي ومن يحبهم .... يتطامنون مخافة القتل
أمن النصارى واليهود وهم .... من أمة التوحيد في أزل
وقال دعبل بن علي الخزاعي:
ألم تر أني مذ ثلاثين حجة .... أروح وأغدو دائم الحسرات
Sayfa 131