كأن أبانا في أفانين وبله
كبير أناس في بجاد مزمل
وقال أعرابي قد حبس في اليمامة يحن إلى أبان:
أقول لبوابي والسجن مغلق
وقد لاح برق: ما الذي تريان؟
فقالا: نرى برقا يلوح وما الذي
يشوقك من برق يلوح يمان
فقلت: افتحا لي الباب أنظر ساعة
لعلي أرى البرق الذي تريان
فقالا: أمرنا بالوثاق وما لنا
Bilinmeyen sayfa