إذا استحقبتهما العيس تنضى من البعد
أيوعدني والرمل بيني وبينه
تأمل رويدا ما أمامة من هند
ومن أجأ حولي رعان كأنها
قنابل خيل من كميت ومن ورد
وقال زيد بن مهلهل الطائي:
جلبنا الخيل من أجأ وسلمى
تخب نزائعا خبب الركاب
جلبنا كل طرف أعوجي
وسلهبة كخافية الغراب
Bilinmeyen sayfa