Sünnet Bilimine Giriş
المدخل إلى علم السنن للبيهقي ت عوامة
Yayıncı
دار اليسر للنشر والتوزيع،القاهرة - جمهورية مصر العربية،دار المنهاج للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٧ هـ - ٢٠١٧ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Sünnet Bilimine Giriş
el-Beyhaki d. 458 AHالمدخل إلى علم السنن للبيهقي ت عوامة
Yayıncı
دار اليسر للنشر والتوزيع،القاهرة - جمهورية مصر العربية،دار المنهاج للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٧ هـ - ٢٠١٧ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(١) وذلك للاختلاف في المنهج والقصد، فهم ما بين مطَوِّل ومقتصد، لا لضعف في الحجج والبيان. وهذا القاضي عياض ذكر في "شرح صحيح مسلم" ٤: ٢٣٣ - وعنه النووي ٨: ١٣٦ - في مسألة هل كان حجّ النبي ﷺ مفردًا أو قارنًا أو متمتعًا، أن أبا جعفر الطحاوي تكلم في ذلك في نيِّف على ألف ورقة! أي: في أكثر من ألفي صفحة! . وهاهنا عِبْرتان وعَبرتان، أولاهما: أن الرجل ما يزال محافظًا على انتسابه إلى مذهبه الحنفي! ! وثانيتهما: أن صغار صغار الطلبة حين تذكر أمامه هذه المسألة يقول أحدهم: الراجح أنه كان ﷺ قارنًا، وآخر: الصحيح المتعين كان مفردًا، وآخر، المعتمد الذي ليس سواه: كان متمتعًا! ! . والمفارقات كثيرة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
1 / 8