ويعجبني في هذا المعنى قول البهاء زهير:
أين من يرحمني أشكو له
إنما الشكوى إلى من يرحم
أنا من قلبي ومنها آيس
لم يكن من مقلتيها يسلم
أيها السائل عن وجدي بها
إنه أعظم مما تزعم
ولقد حدثت عن شرح الهوى
أنت يا رب بحالي أعلم
طال ما ألقاه من نار الجوى
Bilinmeyen sayfa