339

Aşıkların Gözyaşları

مدامع العشاق

Türler

ما غناء الحذار والإشفاق

وشآبيب دمعك المهراق

ليس يقوى الوجد منك على الوج

د ولا مقلتا طليح المآقي

غدرات الأيام منتزعات

ما جنينا من طول هذا العناق

إن قضى الله أن يكون تلاق

بعدما تنظرين كان تلاق

هوني ما عليك واقني حياء

لست تبقين لي ولست بباق

Bilinmeyen sayfa