Son aramalarınız burada görünecek
Aşıkların Gözyaşları
Zeki Mübarek d. 1371 AHمدامع العشاق
وقد ردد هذا المعنى في كلمة ثانية فقال:
طال هذا الليل بل طال السهر
ولقد أعرف ليلي بالقصر
لم يطل حتى جفاني شادن
ناعم الأطراف فتان النظر
لي في قلبي منه لوعة
ملكت قلبي وسمعي والبصر
وكأن الهم شخص ماثل
كلما أبصره النوم نفر
على أن بشارا يتخطى هذا الحد، فيجاري الشعراء، ويحسب أن ليس لليله نهار، وذلك في قوله:
Bilinmeyen sayfa
1 - 706 arasında bir sayfa numarası girin