Son aramalarınız burada görünecek
Aşıkların Gözyaşları
Zeki Mübarek d. 1371 AHمدامع العشاق
مدى العين في أرجائه بلدا خصبا
فلما قضت منه اللبانة راجعت
طلاها فألفته قضى بعدها نحبا
أتيح له عاري السواعد لم يزل
يخوض إلى أوطاره مطلبا صعبا
فولت على ذعر وبالنفس ما بها
من الكرب لا لقيت في حادث كربا
بأوجد مني يوم عجت ركابها
لبين فلم تترك لذي صبوة لبا
وهذه الصورة الشعرية كثيرة الأمثال في الآداب القديمة، وإنما نسبناها إلى الأبيوردي لأنه يرددها في شعره، فمن ذلك قوله في كلمة ثانية:
Bilinmeyen sayfa
1 - 706 arasında bir sayfa numarası girin