243

Aşıkların Gözyaşları

مدامع العشاق

Türler

فلا بد منه مكرها غير طائع

إذا أنت لم يعطفك إلا شفاعة

فلا خير في ود يكون بشافع

وربما رأيناه زاهدا في العتاب، لأن محبوبته لا تصد صد العاتب، بل صد الملول وذلك قوله:

لو كنت عاتبة لسكن لوعتي

أملي رضاك وزرت غير مراقب

لكن مللت فلم تكن لي حيلة

صد الملول خلاف صد العاتب

ما ضر من قطع الرجاء ببخله

لو كان عللني بوعد كاذب

Bilinmeyen sayfa