208

Aşıkların Gözyaşları

مدامع العشاق

Türler

العتاب

خير العتاب ما كان ظاهر الذل، بادي الخضوع، نزولا عند حكم الهوى، وإيمانا بعودة الحبيب، كقول القائل:

يا غاية القصد وأقصى المنى

وخير مرعى مقلة الناظر

إن كان لي ذنب ولا ذنب لي

فما له غيرك من غافر

أعوذ بالود الذي بيننا

أن يفسد الأول بالآخر

وحسبك من موجب العطف، ودواعي الرحمة، أن يتوسل المحب بسالف حبه، وماضي عهده، وأن يجعل الأمر في غفر ذنبه لحبيبه.

وقال ابن التعاويذي:

Bilinmeyen sayfa