Son aramalarınız burada görünecek
Aşıkların Gözyaşları
Zeki Mübarek d. 1371 AHمدامع العشاق
بطيف خيال يشبه الحق باطله
فلولا بياض الصبح طال تشبثي
بعطفي غزال بت وهنا أغازله
وكم من يد لليل عندي حميدة
وللصبح من خطب تذم غوائله
أتذكر أيها القارئ أن لسانك انعقد، وقد رأيت دمية من دمى الجمال، فلم تزد على أن قلت: هذه فتاة حسناء؟ الأمر هنا كذلك، فاعذرني إن لم أزد على أن أقول: هذا شعر جميل!
ويظرف البحتري كثيرا حين يجعل هجر الطيف نوعا من العتاب. انظر قوله:
تناءت دار علوة بعد قرب
فهل ركب يبلغها السلاما
وجدد طيفها عتبا علينا
Bilinmeyen sayfa
1 - 706 arasında bir sayfa numarası girin