غزالا تراعيه الجآذر أغيدا
إذا ما الكرى أهدى إلي خياله
شفى قربه التبريح أو نقع الصدى
إذا انتزعته من يدي انتباهة
عددت حبيبا راح منى أو غدا
فلم أر مثلينا ولا مثل شأننا
نعذب أيقاظا وننعم هجدا
ومن بديع الشعر في ذهاب الخيال قوله:
ألمت بنا بعد الهدوء فسامحت
بوصل متى نطلبه في الجد تمنع
Bilinmeyen sayfa