161

Aşıkların Gözyaşları

مدامع العشاق

Türler

يا خليلي لو ملكت فؤادي

جاز أن يملك الصواب عناني

ظالمي من أراد إنصاف نفسي

من هواها وآمري من نهاني

قد تورطت في تعسف شوقي

حيث لا يعرف السلو مكاني

وكما قال الطغرائي:

خليلي هل من مسعد أو معالج

فؤادا به داء من الحب ناكس

وهل ترجوان البرء مما أكنه

Bilinmeyen sayfa