أمني تخاف انتشار الحديث
وحظي في صونه أوفر
ولو لم يكن في بقيا عليك
نظرت لنفسي كما تنظر
ويغضب حينا على دمع عينيه فيقول:
لا جزى الله دمع عيني خيرا
وجزى الله كل خير لساني
نم دمعي فليس يكتم شيئا
ورأيت اللسان ذا كتمان
كنت مثل الكتاب أخفاه طي
Bilinmeyen sayfa