Son aramalarınız burada görünecek
Aşıkların Gözyaşları
Zeki Mübarek d. 1371 AHمدامع العشاق
ومن مغنى جعلنا الشوق فيه
سؤالا والدموع له جوابا
وفي الكلل التي غابت شموس
إذا شهدت ظلام الليل غابا
حملت لهن أعباء التصابي
ولم أحمل من السلوان عابا
ولو بعدت قبابك قاب قوس
من الواشين حييت القبابا
إلى هنا عرف القارئ ألوان العواطف عند منازل الأحباب، فقد رأى نفثات المحبين عند الديار الخالية، وشهد بكاءهم على الوطن النائي، وحنينهم إلى مواطن اللهو والشراب، ثم رأى زفراتهم عند المنزل يدنو وهو بعيد، لنفور ما فيه من الظباء! ويجمع شتيت هذه المعاني قول بعض الأعراب:
بكل تداوينا فلم يشف ما بنا
Bilinmeyen sayfa
1 - 706 arasında bir sayfa numarası girin