137

Aşıkların Gözyaşları

مدامع العشاق

Türler

يحكي لنا الغصن الرطيب اللدنا

أحسن خلق الله إذ تحنا

وجس زير عوده وغنا

بالله يا قسيس يا باقنا

4

متى رأيت الرشأ الأغنا

متى رأيت فتنتي تجنى

آه إذا ما ماس أو تثنى

أسأت إذا أحسنت فينا الظنا!

ومن الشعراء من تهيج حفيظته على قطر فيتغنى بقطر آخر كان ملعب هواه، كما قال السري الرفاء يمدح الموصل ويذم العراق:

Bilinmeyen sayfa