Son aramalarınız burada görünecek
Aşıkların Gözyaşları
Zeki Mübarek d. 1371 AHمدامع العشاق
وعار أن تزم ليوم بين
جمالهم ولي صبر جميل
ومن الشعراء من يجعل الحنين إلى الوطن كناية عن الحنين إلى ليالي الشباب التي قضاها بمرأى من كواكبه السواطع، ونجومه اللوامع. وقد نوه بذلك صاحب زهر الآداب فذكر أن ابن الرومي جاء إلى علي بن عبد الكريم النصيبي وأنشده هذه القطعة البديعة:
ولي وطن آليت أن لا أبيعه
وأن لا أرى غيري له الدهر مالكا
عمرت به شرخ الشباب منعما
بصحبة قوم أصبحوا في ظلالكا
وحبب أوطان الرجال إليهم
مآرب قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكرت لهم
Bilinmeyen sayfa
1 - 706 arasında bir sayfa numarası girin