198

Nebi Övgüleri

المدائح النبوية في الأدب العربي

Türler

مثل السليم مضيضة آناؤه

خزر العيون تعوده بعدادها

ثم قال يخاطبه بمثل ما خاطبه به في الرائية:

يا جد لا زالت كتائب حسرة

تغشى الضمير بكرها وطرادها

أبدا عليك وأدمع مسفوحة

إن لم يراوحها البكاء يغادها

هذا الثناء وما بلغت وإنما

هي حلبة خلعوا عذار جوادها

أأقول جادكم الربيع وأنتمو

Bilinmeyen sayfa