187

Nebi Övgüleri

المدائح النبوية في الأدب العربي

Türler

ف لمن حازه لمرعى وبيل

يا حساما فلت مضاربه الها

م وقد فله الحسام الصقيل

يا جوادا أدمى الجواد من الطع

ن وولى ونحره مبلول

أتراني أعير وجهي صونا

وعلى وجهه تجول الخيول

أتراني ألذ ماء ولما

يرو من مهجة الإمام الغليل

وفي هذه الأبيات إثارة لأكرم العواطف الدينية، فالشاعر يذكر أن قاتلي الحسين ضيعوا العهد، وخفروا ذمة النبي، ولم يقاتلوا الحسين في سبيل الحق، وإنما قاتلوه في سبيل الذحول، وليتأمل القارئ دقة هذا البيت:

Bilinmeyen sayfa