Makul ve Makul Olmayan
المعقول واللامعقول في تراثنا الفكري
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Makul ve Makul Olmayan
Zeki Necip Mahmud d. 1414 AHالمعقول واللامعقول في تراثنا الفكري
Türler
تقول هذا مجاج النحل تمدحه
وإن ذممت تقل قيء الزنابير
لكن لماذا يعول الشاعر على أن تستثير الصورة الخيالية في أنفسنا شيئا سواها مما يشبهها؟ إنه يفعل ذلك لأن الصورة الخيالية - بحكم كونها خيالية - لا تتصل بالواقع صلة مباشرة، وبالتالي فهي وحدها لا تصلح أداة نمس بها العالم الخارجي مسا مباشرا، وإذن لا بد أن أستعين بها على إخراج شيء آخر من مكنون نفسي، تتوافر فيه هذه الصلة المباشرة بعالم الأشياء الخارجية كما هي واقعة، يصلح أساسا للوقفة السلوكية التي يراد لي أن أقفها:
ولعله من المفيد هنا أن نسوق مثلا نوضح به ما نريد؛ خذ هذه الأبيات الثلاثة:
غير مجد في ملتي واعتقادي
نوح باك ولا ترنم شاد
وشبيه صوت النعي إذا قي
س بصوت البشير في كل ناد
أبكت تلكم الحمامة أم غن
ت على فرع غصنها المياد؟
Bilinmeyen sayfa
1 - 154 arasında bir sayfa numarası girin