وأنت في القرار من بحارك العميقة.
أغوص لا أمسها، تصكني الصخور،
تقطع العروق في يدي، أستغيث: «آه يا وفيقة!
يا أقرب الورى إلي أنت يا وفيقة
للدود والظلام».
عشر سنين سرتها إليك، يا ضجيعة تنام
معي وراء سورها، تنام في سرير ذاتها،
وما انتهى السفار
إليك يا مدينة السراب، يا ردى حياتها.
عبرت أوروبا إلى آسية
Bilinmeyen sayfa