63

Zamanın Kasırgası

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

Türler

يشفق الحازم اللبيب على الطف

ل إذا ما لداته ضربوه

وإذا كان ما يقولون في عي

سى صحيحا فأين كان أبوه؟

كيف خلى وليده للأعادي

أم يظنون أنهم غلبوه؟

وإذا ما سألت أصحاب دين

غيروا بالقياس ما رتبوه

لا يدينون «بالعقول» ولكن

بأباطيل زخرف كذبوه

Bilinmeyen sayfa