Son aramalarınız burada görünecek
Zamanın Kasırgası
Marun Abbudأبو العلاء المعري زوبعة الدهور
إرسالك الفاضل في زمامها
ومشيها تضرب في أكمامها
يفوح ريا الطيب من أمامها
زائرة المسجد في إلمامها
تأتم والخيبة في ائتمامها
ويتعجب أبو العلاء من رجل يكون عيالا على زوجته، فيقول:
عجبت لكهل قاعد بين نسوة
يقات بما ردت عليه المرادن
يعال على ذم ويزجر عن قلى
كما زجرت بين الجياد الكوادن
Bilinmeyen sayfa
1 - 231 arasında bir sayfa numarası girin