ويقول:
وأعجب ما تخشاه دعوة هاتف
أتيتم فهبوا يا نيام إلى الحشر
فيا ليتنا عشنا حياة بلا ردى
يد الدهر أو متنا مماتا بلا نشر
ويقول:
وقيل لا بعث يرجى للثواب وما
سمعت من ذاك دعوى مبطل هزلا
وكيف للجسم أن يدعى إلى رغد
من بعد ما رم في الغبراء أو أزلا؟
Bilinmeyen sayfa