Muhammedi Bilgiler Kitabı Ahmedî Vazifelerde
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
Türler
{اللهم} صل وسلم وبارك على نورك الاسبق وصراطك المحقق الذي أبرزته رحمة شاملة لوجودك وأكرمته بشهودك واصطفيته لنبوتك ورسالتك وأرسلته بشيراونذيرا وداعباالى الله باذنه وسراجامنيرا نقطة مركزالباءالدائرة الاولية وسرأسرارالالف القطبانية الذي فتقت به رتق الوجود وخصصته بأشرف المقامات بمواهب الامتنان والمقام المحمود وأقسمت بحياته فى كتابك المشهود لاهل الكشف والشهود فهوسرك القديم السارى وماءجوهر الجوهرية الجارى الذي أحييث به الموجودات من معدن وحيوان ونمات قلب القلوب وروح الارواح واعلام الكلمات الطيبات القلم الاعلى والعرش المحيط روح جسدالكونين وبرزخ البجزين وثانى اثنين ونفرالكونين أبي القاسم أبي الطيب سيدنا محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب عبدك ونبيك وحبيبك ورسولك النبي الامي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرابقدرعظمة ذاتك فى كل وقت وحين سبحان ربك رب العزة عمايصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين(ومن لوراده الشريفة) هذه الصلاة المباركة واسمهامددالمسترشد من جانب المرشد من داوم على قراءته افى كل يوم صباحاومساء ثلاث مرات مع الاخلاص بلاشبهة يحصل له مدد عظيم من جانب الرسول السكريم ويموت على الايمان يفضل الله ويحشرتحت لواء النبي صلي الله عليه وسلم ببركته عليه الصلاة والسلام ولهاأسرار غريبة وركات عجمية ومن آدابها قبل القراءة وبعدالقراءة الفاتحة للنبى عليه الصلاة والسلام ولجميع النبيين والمرسلين وأصحا به والتابعين وفاتحة مخصوصة لروح صاحب الصيغة سيدي السلطان أحمدالرفاعي قدس سره وهي هذه {اللهم} أنت المطلع على الاسرارالخفية والعليم بالاشياء الكاية والجزئية دار بسرقدرتك مدار الاكوان وظهر بمعنى حكمتك مظهرالانمان والعرفان الكلام عندك تكفي الغية والسر عندك كالعلانية اسمك على عظيم وعلمك بغيبك قديم تنزهت ذاتك عن مشابهة الذوات وجلت صفاتك عن ممائلة الصفات حبت نفسك بنفسك عن أبصارخلقك فالخلق كلهم في بحراالمجز عن ادراك حقيقة هذا السر وأظهرت نورقدرتك لكل شيآ فسكل شيء حائرفي فهم أصل ذلك النور نورقدرتك منك وأنت من نفسك فلاشك ولاحيرة في هذا المعنى جل ثناؤك وتقدست أسماؤك سحانكلانحصي ثناءعليك كيف وكل ثناء بعوداليك جل عن ثنائنا جناب قدسك أنت كما أثنيت على نفسك جلي لامع نورمعرفتك لامع في سماء أفئدة العارفين وخف مممسر حقيقتك مكتوم في أرض قلوب الواصلين لا يطلع عليك الاأنت ولا بعرفك غيرك معرفة الواصاين عين عجزهم عن معرفتك وجهل العارفين غاية معرفتهم بك العجزالبجزعن معرفة ذاتك وعن حصرصفاتك أحل لنفسى من طى مشكلات وهمها عقد بسرقولك لنبيك قل هو الله أحد الله الصمد لم يلدولم يولدولم يكن له كفوا أحد عقدت أسرار حكمتك في قلي فنفث عن خاطري أوهام طي المشكارت فلا يحتاج أمر معرفتي لك عندالدليل والاثبات عرفتك وعقدت هناك رمزي وجعلت غاية معرفتي مجزي سبحانك ماأعظم شأنك وماأعزسلطانك وماأجل برهانك خطفت لوامع بوارق بواهر أسرارك العقول وكشفت مظاهرآ ثارحقائق عظمتك عجزأهل الادلة والنقول الدليل عليك حاجة الكل اليك ووقوف الكل بين يديك معانى سلطنتك منزهة عن التجويل
Sayfa 97