Muhammedi Bilgiler Kitabı Ahmedî Vazifelerde
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
Türler
ولاعدوان الاعلي الظالمين وقدرايت في سفري الي الشام الكثيرممن يظن انه من أهل الطريقسة أولنه من خدام الشريعة يحاول أن يخرج هذه المناقب البيض من دفتر الكرامة لكونه بصرفها للذي براها تظهر علي بده وهومبعودمردود بنسبة ميزانه المعروف عنده الذي يفرق به بين الولى الذى تكرم والمبعود الذى يستدرج ولم يعلم وفقه الله ان الكرامة افماهي منحة الله واكرامه لعبده ووليه سيد نا السيد أحمدرضي الله عنه وهذا المشهود المرفي سرسرى وفيض جرى كالنهر أصله في بلدة والرجل يشرب من جدوله في بلدة أخرى لاماء بارضها أصلا فيرى الارض التي شرب بها وتجتمع همة طبيعته على طبع تلك الارض بلوح فكره فيظنهاذات النبع والحال ان الماعجار من أصل نابع وهروره على تلك الارض قام بحكم سيره السارى الذي لا ينقطع وكذلك الكرامة المرئية آنماهى من ذلك الاصل وبهذ الشكل ورأيت أبضابعض من دخل ببيعة بعض الطرق الشريفة قدانطوى على القول بالوحدة وزاغت عقيدته وتجاوز بالشطح الحدود فأساء الادب مع أهل الله تعالى ومع الشرع الطاهر وهومع كل هذا بعبب الفقراء الذين تصدرعلى يديهم هذه الكرامات حتى ان بعضهم كان الله لناولهم قال في محضرمني بوما أي سيدي ماذانصنع باتباع الشيخ حسن القطناني قدس سيره يعني الشيخ حسن الراعي خليفة الجدالامجد سيدنالسيدأحمد عام مد البدالاوهو نزيل قطنة العارف القطب الكبير المتوفي سنةست وستمائة بقطنة من قري الشام أبوعبدالرحيم بن محمد بن علي بن حسن بن عليمن أهل شهبة حوران وينتهي الي قبيلة ربعة هذا الذي عرض باتباعه المعترض وقال هاهم يمزقون أبدانهم ولازال يتأوه فبرزلي وازدالهام فقلت له أيها الشيخ هؤلام يمزقون أبدانهم وأصحاب القول بالوحدة والشطاحون بالكذب والخيال يمزقون أديأنهم والاول أهون ضررابلاريب
ذاسلم الدين القويم من الاذى * فكل اذي فيماسواه سلام ولا بدع فأهل التمكن والكال بنظرون الى ماوراء الكرامة ولا يلتفتون اليها وبرون الاستتار منهالان همهم الاشتغال بالمكرم سبحانه وتعالي لا بالكرامة وهذاقدم أهل الشهد الاكمل وفيهم أقول تاهوابه عن غيره شوقاله * فهم اذابرزالسوي عميان
خدموه اخلاصاله وتعبدا * فعلهم ماللسوى سلطان هذا مشهد الغيبة عن الكل وقمثاله ولله المثل الاعلى مثلما اذا وقف الرجل امام الساطان فرش عليه بيدهماء الورد والعطر ونثرعليه الذهب والجواهر فهو يبتهج لهذا ولكن يمنعه الادب عن ان يصرف النظرعنهلمياءالورد والعطرأوللذهب أوالجواهر وهذا أكمل المشاهدولقوم منهم رضي الله عنهم مشهدآخر وهوانهم يقولون ان الكرامة صادرة من كرمه تعالي بطريق لاثرام لعبده وثرمه شحانه صفة له واشستغال العارف بصفة سيده لايكون اشتغالاعنه أيضامن المشاهدالحسجنة الاأن أهل الكمال قالوايخشي ان تشب النفس قال تعالي ما أبرىي نفسى ان النفس لامارة بالسوء) ثم يرفع لها الشيطان شراع المعونة فينسب الرجل انفة فتجؤل حينئذهن باب قديج الي باب حادث فتصيرسماقاتلا ولهذافي البرهان اتاب شيد ناومولا ناالسسيد أحمد الرفاي رضي الله عنه وعنابه تفصيلات لطيفة أحسن ال اان م كبران شاء الله في مواطنها اللازمة وبهذا كفاية في هذا المقام * وخلاصة
Sayfa 65