ثلان رسول اللهصلي الله عليه وسلم فقال تظن ان ذلك يكر بني لوشنآتلا كان انهليه ر عذاب الله تعالي ثم أخرج بده ورجليه من القيد ثم أعادها فعلم الزهري رحه الله ان الاامل منزلة الرضاو وصل مقام التصليم المحض ودخل حضرة الفوز العظيم فطاب اخله فزن نفسك فان قدرت على المرتبة العليا وهى مرتبحة الرضا فافعل الاانول الى المرققة الثانية التي هنى مرتبة صدق الالتجاء الى الله مع قطع النظرعن تدبيرك لك وقوتك وكلك: وجزئك وهو تعبالى بفعل لك بنصره وقدرته فوق ارادتك وكف بالله نضيرا اذا هرعت الى الله والتجأت اليه فاجعل وسيلتك حبيبه صلي الله وسا صل عليه وسا نصليما وأكثر من الصلاة والسلام عليه مهما أمكنك وقف في باب الاال سفته عليه الصلاة والصلام واسأل الله صبحانه معتمداعليه تعالي مستعينابه اعلبه اواذا أغلقت عليك الابواب فترقب من الفتاح فتح الباب فاسد الخلق طريقا الحاق انفرادابربوبيته وتعززا بالوهيته فلا تقنط من رجته ولاتيأس من وعليكبه ولف بالله وليا التوفيق في جميع الاحوال اناهومن الله صحانه وتعالي رففك فوفق هكبه خا جانب الاحق فقدرك به فوق كدره بنفسه جاب العقلاء الوضذ الجكمة أين رأيتها فان العاقل يأخذالحكمة لايبالى على نوعن أن رجل نقلت ومن أى كافر صمعت هذه الدنيا خلقت للعبرة رهكل مافه اعقل خذ بقوه عقلك العبرة من كل مأخذواصرف نظرك عن محلها اياك م أهل الدنيا فان التقرب منهم يقبى القلب والتواضع لهم موجب لغضب عظهم بزيدفي الذنوب اتخذ الفقراء أصحابا وأحباباوعظهم وكن مشغولا بخدمتهم وحفانتصي له على أقدامك وتذالي له واذاوقعت خدمتك لدي الفقواء القل فاساهم الدعاء الصالح واجنهدان تعهرلك مقاما في قلوبهم فان قلوب الفقراء اوموافع النظر القحدى وصف خاطرك من الرعونات البشرية ومن كان لك ل عل حق فداره حتي بعطيك حقك أو الي ان تعطيه حقه وان قدرت فسامح اض اللهعليث وكن مع الحلق بالادب فانه أدب مع الخااق تب بكليتك ونسسك وأهلك فان من أبطأبه عمله لم يسرع به فسبع قم بصلة رحم رسول الما مظر ذوق قرابته فان طوق منته في أعنافنا قال تعالي (قل لاأسئلكم ااف القوب الحب طبح أصحابه رضوان الله وسلامه عليهم فانهم الافتذا قالعليه الصلاة والسحلام أصحابي قالنجوم بأيهم اقتديتم ل ا وأش الحكفة ختافة الله عليك بتقوى الله فانهاجاع ااق اخ أشذ تنى سكرة التعليم الاني جربت الزمان ع وانتفعت بحبة أهل الصفا فاقبل نصحتي فه الى من هوأفقهمن للان الالا ان قال لك قائل ان فى مملكة الحن اا ا اليه ال أغول اسر الله على وعليك المطربق ا الا اله
Sayfa 57