Kur'an Anlamları
معاني القرآن
Araştırmacı
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
Yayıncı
دار المصرية للتأليف والترجمة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yeri
مصر
Türler
Kuran Bilimleri
Son aramalarınız burada görünecek
Araştırmacı
أحمد يوسف النجاتي / محمد علي النجار / عبد الفتاح إسماعيل الشلبي
Yayıncı
دار المصرية للتأليف والترجمة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yeri
مصر
Türler
(١) يلاحظ أن هذه الآية ليست فى موضعها من الترتيب والأصول كلها على هذا الوضع. (٢) آية ١١ سورة فصلت. (٣) آية ١٢٨ سورة البقرة. (٤) مراده بالصفة حرف الجر كما هو اصطلاح الكوفيين، وهو هنا (فى) المتصل بالضمير العائد على اليوم (فيه) فحذف الجار والمجرور لأن الظروف يتسع فيها ما لا يتسع فى غيرها. والحذف هنا فيه خلاف بين النحويين، قال البصريون: التقدير «واتقوا يوما لا تجزى فِيهِ نفس عن نفس شيئا» ثم حذف فيه كما قال: ويوما شهدناه سليما وعامرا قليلا سوى طعن النهال نوافله أي شهدنا فيه. وقال الكسائي: هذا خطأ لا يجوز (فيه) والتقدير «واتقوا يوما لا تجزيه نفس»، ثم حذف الضمير المنصوب، وإنما يجوز حذف الهاء لأن الظروف عنده لا يجوز حذفها، قال: لا يجوز هذا رجل قصدت، ولا رأيت رجلا أرغب، وأنت تريد قصدت إليه وأرغب فيه. قال: ولو جاز ذلك لجاز (الذي تكلمت زيد) بمعنى تكلمت فيه. وقال الفراء: يجوز حذف (الهاء) و(فيه)، وحكى جواز الوجهين عن سيبويه والأخفش والزجاج.
1 / 31