Kur'an'ın Anlamları
معانى القرآن للأخفش [معتزلى]
Soruşturmacı
الدكتورة هدى محمود قراعة
Yayıncı
مكتبة الخانجي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤١١ هـ - ١٩٩٠ م
Yayın Yeri
القاهرة
"كانَ" بمنزلة: "وَقَعَ" وقال بعضهم ﴿مَيْسُرِهِ﴾ وليست بجائزة لانه ليس في الكلام "مَفْعُلٌ". ولو قرؤها ﴿مُوسَرِهِ﴾ جاز لانه من "أيْسَرَ" مثل: "أدْخَلَ" فـ"هُو مُدْخَل". وقال بعضهم ﴿فَناظِرْهُ الى مَيْسَرَةٍ﴾ و﴿مَيْسَرَةٍ﴾ فجعلها "فاعِلْ" [٨١ء] مِنْ "نَاظَرَ" وجزمها للامر.
وقال ﴿وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ يقول: "الصَدَقَةُ خَيْرٌ لَكُمْ". جعل ﴿أَنْ تَصَدَّقُواْ﴾ اسما مبتدأ وجعل ﴿خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ خبر المبتدأ.
المعاني الواردة في آيات سورة (البقرة)
﴿ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِّن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُواْ أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُواْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾
قال ﴿وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِّن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ﴾ أيْ: إنْ لَمْ يَكُنْ الشَهِيدانِ رَجُلَيْنِ.
1 / 204