Büyük Anlamlar Üzerine Beyitler

Ibn Qutaybah d. 276 AH
90

Büyük Anlamlar Üzerine Beyitler

المعاني الكبير في أبيات المعاني

Araştırmacı

المستشرق د سالم الكرنكوي (ت ١٣٧٣ هـ)، عبد الرحمن بن يحيى بن علي اليماني (١٣١٣ - ١٣٨٦ هـ)

Yayıncı

مطبعة دائرة المعارف العثمانية

Yayın Yeri

حيدر آباد الدكن

أي لا تلومي فيه فأُنزل بك ما أنزل من الاتعاب. إن الغبوقَ له وأنتِ مسوءةٌ ... فتأ وهي ما شئتِ ثم تحوَّبي التحوب التوجع، وقال آخر - وهو طفيل الغنوي: من الغيظ في أكبادنا والتحوب كذبَ العتيقُ وماء شنٍ باردٍ ... إن كنتِ سائلتي غَبوقًا فاذهبي يقول عليك بالتمر والماء البارد ودعي اللبن لفرسي، يقال كذب عليكم الحج، معناه الزموا الحج، فإن سألتني غبوقًا فاذهبي أي أنت طالق. إن الرجالَ لهم إليكِ وسيلةٌ ... إن يأخذوكِ تكحّلي وتخضبي ويكونُ مركبكِ القعود ورحله ... وابن النعامةِ يوم ذلك مركبي ابن النعامة فرسه، وقال بعضهم ابن النعامة الخط الذي في أسفل رجله في وسطها فاحتج بقوله - والبيت لعنترة أيضًا: وأنا امرؤ إن يأخذوني عنوةً ... أقرَن إلى شر الركابِ وأجنبِ فقال كيف يكون فرسه مركبه وهو يريد أنها إذا أخذت كُحِّلت وخضِّبت وإنما تؤخذ إذا اُسر فإذا أُخذ قرن إلى بعض الركاب وجنب كما يفعل بالأسير. وقال ابن الأخيذ:

1 / 90